تشهد مدينة جدة هذه الأيام ومع بدء الإجازة حركة نشطه؛ وذلك لما تشهده من اعتدال في الأجواء المميزة وإقامة مهرجانات متعددة، حيث الوجهة المثالية لسكان المرتفعات بحثاً عن الدفء والتنزه في الشواطئ البحرية الجميلة.
وتُثري لحظات زوار جدة مع الأصدقاء والعائلة من خلال قضاء أوقات ملؤها بهجة التجمّع ومتعة اللعب، حيث تتنوع خيارات الترفيه، إذ لا يقتصر تقويم الفعاليات على اللعب وحسب بل يشمل معارض فنيّة تتيح للزوار استكشاف الفنون المحلية والعالمية والانغماس في متعة التجول في مراكز التسوق، والجلوس على مائدة زاخرة في مطاعم تقدم أصنافًا قادمة من حول العالم.
ويُعد المناخ بعناصره كافة أحد العوامل الأساسية في إقامة وتطور السياحة والترفيه وأحد عناصر الجذب السياحي، في حين تتميز عروس البحر الأحمر بضمها العديد من الأماكن والوجهات السياحية المميزة القادرة على جذب زائريها خاصةً وأن جدة تتمتع بإطلالة رائعة على شاطئ البحر الأحمر.
