فوز السعودية بتنظيم كأس العالم 2034 ليس مجرد حدث رياضي، بل فرصة استراتيجية لتحقيق أهداف رؤية 2030، عبر تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة عالميًا. هذا الإنجاز سيدعم قطاعات حيوية، منها:
السياحة والفنادق: جذب ملايين الزوار وتنشيط خدمات الضيافة والترفيه بما فيها الفنادق والمطاعم.
البنية التحتية: تعزيز الطلب على الإسمنت ومواد البناء لتطوير الملاعب والطرق.
الاتصالات: تحسين البنية الرقمية لتلبية احتياجات الجماهير.
النقل: تطوير المطارات والمواصلات العامة.
الصناعة والطاقة: زيادة الطلب على المنتجات والخدمات الصناعية والطاقة.
كما يساهم التنظيم في خلق آلاف الوظائف، خفض البطالة، وإبراز الهوية السعودية التي نفتخر بها عالميًا، مما يترك إرثًا طويل الأمد يُسهم في التنمية المستدامة
بمعنى آخر تأثير تنظيم كأس العالم يمتد ليخلق حركة اقتصادية شاملة تؤثر إيجابياً على العديد من القطاعات، مع تحفيز فرص العمل وتعزيز التنمية المستدامة.
